الاخوان المسلمين
طرف من أطراف المعادله السياسيه في مصر
الاخوان جماعه سياسيه ويقول أعضائها أنها جماعه دعويه ولكنها في كل الاحوال قوية التنظيم
هم الاقوي تنظيميا ويتفوقون علي الجميع حتي عن الحزن الحاكم من ناحية قوة التنظيم
.
تاريخ الجماعه وكيفية نشأتها وظروف تطورها معروفه للجميع ولا داعي لأعادة ذكرها
.
أستفذني لكتابة هذا الموضوع موقفين لجماعة الاخوان
الأول هو عدم المشاركه في وقفة الشعب يوم 6 أبريل
الثاني هو موقفهم من أنتخابات المحليات التي تقام غدا 8 أبريل
.
الاخوان المسلمين لم يشاركوا في اضراب الشعب!!!!!!!!!!!!!!!
ما الاسباب؟
وما هي النواتج؟
.
ربما يجب علينا ذكر بضعة أشياء كي يتسني لنا استنتاج أسباب منطقيه لهذه المقاطعه
.
الاخوان المسلمون قرروا المشاركه في المحليات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مع العلم أن المحليات كان من المفترض أن تكون في 2006 ولكن تم تأجيلها لمدة عامين بقانون مقدم من الحزب الحاكم ليضمن تزوير الانتخابات
وليضمن عدم حصول أي كيان علي نسبه تؤهله لأنتخابات الرئاسه القادمه
أعتقد أن هذه الحقيقه كانت واضحه طوال الوقت
ولكن قرار المشاركه لم يكن سوي مفاجأه
لم أستهجن القرار
فلكل كيان الحق في فعل الشئ المناسب له والملائم لخططه
وحدثتني نفسي أن كيان بهذا التنظيم
ربما كان يملك أستراتيجيه معينه
أو يسير حسب خطي محدده ليصلوا الي هدف ما
.
كان من المنطقي أن تبدأ حملة أعتقالات طالت الكثير من قيادات الجماعه
وتوجت بأعتقال عضو بمجلس الارشاد
.
أعتقد أن الجماعه لم تكن بحاجه لاستفزاز الامن بعد هذه الحمله الشرسه
.
جاء الاعلان عن الاضراب العام يوم 6 أبريل ليضع الاخوان بين المطرقه والسندان
فالجميع ومنهم كاتب هذه السطور كان يتوقع أن يكون الاخوان في مقدمة الصفوف
وهذا لاسباب
كان هذا ما يدعون اليه طوال تاريخهم
كانوا يروا أن الاحتجاج والتظاهر يجب أن يتم بمشاركة باقي فئات المجتمع
كانوا ينتظرون أن يفوق الشعب من سلبيته الغارق فيها
وعندما أفاق الشعب
غاب الاخوان
غاب الاخوان المسلمين عن أول حركه شعبيه شارك فيها جميع فئات المجتمع
عدا الاحزاب الورقيه المحترقه التي لم يبق منها سوي رماد
غاب الاخوان المسلمين
.
حدث عكس ما كنت أتوقع بل ما كنت مؤمن بحدوثه
الاخوان المسلمين لم يريدوا أن يرفعوا سقف التحدي مع الامن
مع أعتقادي أن الامن قد قام برفع سقف التحدي منذ أحداث 14-12-2006 المشؤمه
ومع أعتقادي أنهم يجب أن يواجهوا التحدي ويفزعوا المتحدي
ولكنهم فعلوا العكس
حاولوا الحصول علي هدنه مع النظام
لم نسمع شيئا عن الاخوان طيلة عام ونصف
وأعتقد أن النظام لم يقبل الهدنه
فحملات الاعتقال مستمره
والمحاكمات العسكريه مستمره
والاخوان هم الخاسرون
لم يعلموا متي يقبلوا الرهان ومتي يتوقفوا عن اللعب
.
قبل أحداث 14 -12 -2006 كان الاخوان يلعبون دور المتحدي
رموا بكل أوراق الرهان علي المائده
اظهروا وجودهم بشكل صريح في الجامعات
تحدوا النظام
وكان التوقيت خاطئا
وتحملوا عواقب الخطأ يوم 14-12-2006
.
وبعد هذا اليوم
أصبح النظام هو اللاعب الرئيسي علي الساحه
يرفع سقف الرهان عندما يريد
ورفع سقف التحدي والمواجهه مع الاخوان المسلمين
وتم اعتقال مجموعه من خيرة شباب مصر
مع أعتقال مجموعه من مكتب الارشاد وأبرزهم النائب الثاني للاخوان م :/خيرت الشاطر
وتم أعتقال مجموعه من شرفاء هذا الوطن وذوي الشأن فيه
وتم محاكمة الجميع أمام المحاكم العسكريه
كما تم فصل مجموعه من أهم طلاب الاخوان في الجامعات من كلياتهم
.
كل هذا التصعيد ولم يلب الاخوان الدعوه
بل وظنوا أنهم مازالوا يملكون القبول أو الرفض
.
لم يكن هناك سوي خيار واحد
وللأسف أخطأ الاخوان مره اخري
.
وسط حالة الترقب التي صاحبت الدعوه لاضراب الشعب
كان الاخوان في مأزق
فهم الذين كانوا في المواجهه مع النظام
وهم الذين كانوا يريدون أن يتحرك الشعب معهم (حسب كلام أصحابي الاخوان معايا من قبل )
وهم الذين رفع النظام سقف التحدي معهم
كان القرار المنطقي هو دعم هذه الدعوه والمشاركه بكل قوه في هذه الحركه الرائعه
ولكنهم للمره الثانيه
أثروا السلامه
وقرروا مهادنة النظام بعكس المفترض منطقيا
.
كان الخطأ الثالث
يقولون في الامثله الشعبيه أن الثالثه تابته
لم يكن الاخوان بحال أفضل مع الملف الاخر
.
المحليات
كما أسلفنا كان قرار المشاركه مفاجئه غير موقعه
.
وجاء قرار التنحي صادما بكل ما للكلمه من معان
لم أدرك فيما كان هذا
الاعتقالات التي طالت الاخوان في محافظات مصر للا شئ
.
في المره الاولي (قرار المشاركه)
كان هناك ما يمكن وصفه باسباب منطقيه دفعت بالجماعه الي خوض هذه الانتخابات
وكان هناك أحترام لرغبة الجماعه في خوض هذه الانتخابات
.
اما بعد التنحي المهين
والحجج الهزليه التي ساقوها
الحجج من نوعية انتخابات مزوره
ومش عارف ايه
.
كل هذه الاشياء كانت واضحه كعين الشمس عندما أتخذوا قرار المشاركه
لهذا فقط أصفها بالهزليه
.
تم أتخاذ قرار الانسحاب من انتخابات المحليات رغم ورود أنباء عن وجود صفقات بينهم وبين الامن لأنجاح عدد من مرشحيهم مقابل عدم مشاركتهم في الاضراب
.
التضارب الواضح كان السمه المميزه للاخوان المسلمين في الفتره الاخيره
وكان الخطأ الرابع
التراجع عن خوض انتخابات المحليات
.
.
أعتقد أنه في السياسه غير مسموح بهذه الاخطاء
.
أعتقد أن وجود الاخوان في الشارع وتعاطف المصريين معهم قد أصبح موضع شك
.
لقد سحب الاخوان من رصيدهم لدي الشارع المصري الكثير
.
ولم يبقي سوي القليل الذي يجب أن يحافظ عليه الاخوان
.
لم يعلم الاخوان متي يتوقفون عن اللعب
ومتي يرفعون سقف الرهان
.
.
.
.
قال تعالي في كتابه العزيز
(اٍن أريد اٍلا الأصلاح ما استطعت)
صدق الله العظيم
.
أسف جدا للأطاله
وأسف أكتر لو الكلام فيه تحيز أو رؤيه مغلوطه
ولكنها وجهة نظري المحضه
.
.
.
تحياتي للجميع
طرف من أطراف المعادله السياسيه في مصر
الاخوان جماعه سياسيه ويقول أعضائها أنها جماعه دعويه ولكنها في كل الاحوال قوية التنظيم
هم الاقوي تنظيميا ويتفوقون علي الجميع حتي عن الحزن الحاكم من ناحية قوة التنظيم
.
تاريخ الجماعه وكيفية نشأتها وظروف تطورها معروفه للجميع ولا داعي لأعادة ذكرها
.
أستفذني لكتابة هذا الموضوع موقفين لجماعة الاخوان
الأول هو عدم المشاركه في وقفة الشعب يوم 6 أبريل
الثاني هو موقفهم من أنتخابات المحليات التي تقام غدا 8 أبريل
.
الاخوان المسلمين لم يشاركوا في اضراب الشعب!!!!!!!!!!!!!!!
ما الاسباب؟
وما هي النواتج؟
.
ربما يجب علينا ذكر بضعة أشياء كي يتسني لنا استنتاج أسباب منطقيه لهذه المقاطعه
.
الاخوان المسلمون قرروا المشاركه في المحليات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
مع العلم أن المحليات كان من المفترض أن تكون في 2006 ولكن تم تأجيلها لمدة عامين بقانون مقدم من الحزب الحاكم ليضمن تزوير الانتخابات
وليضمن عدم حصول أي كيان علي نسبه تؤهله لأنتخابات الرئاسه القادمه
أعتقد أن هذه الحقيقه كانت واضحه طوال الوقت
ولكن قرار المشاركه لم يكن سوي مفاجأه
لم أستهجن القرار
فلكل كيان الحق في فعل الشئ المناسب له والملائم لخططه
وحدثتني نفسي أن كيان بهذا التنظيم
ربما كان يملك أستراتيجيه معينه
أو يسير حسب خطي محدده ليصلوا الي هدف ما
.
كان من المنطقي أن تبدأ حملة أعتقالات طالت الكثير من قيادات الجماعه
وتوجت بأعتقال عضو بمجلس الارشاد
.
أعتقد أن الجماعه لم تكن بحاجه لاستفزاز الامن بعد هذه الحمله الشرسه
.
جاء الاعلان عن الاضراب العام يوم 6 أبريل ليضع الاخوان بين المطرقه والسندان
فالجميع ومنهم كاتب هذه السطور كان يتوقع أن يكون الاخوان في مقدمة الصفوف
وهذا لاسباب
كان هذا ما يدعون اليه طوال تاريخهم
كانوا يروا أن الاحتجاج والتظاهر يجب أن يتم بمشاركة باقي فئات المجتمع
كانوا ينتظرون أن يفوق الشعب من سلبيته الغارق فيها
وعندما أفاق الشعب
غاب الاخوان
غاب الاخوان المسلمين عن أول حركه شعبيه شارك فيها جميع فئات المجتمع
عدا الاحزاب الورقيه المحترقه التي لم يبق منها سوي رماد
غاب الاخوان المسلمين
.
حدث عكس ما كنت أتوقع بل ما كنت مؤمن بحدوثه
الاخوان المسلمين لم يريدوا أن يرفعوا سقف التحدي مع الامن
مع أعتقادي أن الامن قد قام برفع سقف التحدي منذ أحداث 14-12-2006 المشؤمه
ومع أعتقادي أنهم يجب أن يواجهوا التحدي ويفزعوا المتحدي
ولكنهم فعلوا العكس
حاولوا الحصول علي هدنه مع النظام
لم نسمع شيئا عن الاخوان طيلة عام ونصف
وأعتقد أن النظام لم يقبل الهدنه
فحملات الاعتقال مستمره
والمحاكمات العسكريه مستمره
والاخوان هم الخاسرون
لم يعلموا متي يقبلوا الرهان ومتي يتوقفوا عن اللعب
.
قبل أحداث 14 -12 -2006 كان الاخوان يلعبون دور المتحدي
رموا بكل أوراق الرهان علي المائده
اظهروا وجودهم بشكل صريح في الجامعات
تحدوا النظام
وكان التوقيت خاطئا
وتحملوا عواقب الخطأ يوم 14-12-2006
.
وبعد هذا اليوم
أصبح النظام هو اللاعب الرئيسي علي الساحه
يرفع سقف الرهان عندما يريد
ورفع سقف التحدي والمواجهه مع الاخوان المسلمين
وتم اعتقال مجموعه من خيرة شباب مصر
مع أعتقال مجموعه من مكتب الارشاد وأبرزهم النائب الثاني للاخوان م :/خيرت الشاطر
وتم أعتقال مجموعه من شرفاء هذا الوطن وذوي الشأن فيه
وتم محاكمة الجميع أمام المحاكم العسكريه
كما تم فصل مجموعه من أهم طلاب الاخوان في الجامعات من كلياتهم
.
كل هذا التصعيد ولم يلب الاخوان الدعوه
بل وظنوا أنهم مازالوا يملكون القبول أو الرفض
.
لم يكن هناك سوي خيار واحد
وللأسف أخطأ الاخوان مره اخري
.
وسط حالة الترقب التي صاحبت الدعوه لاضراب الشعب
كان الاخوان في مأزق
فهم الذين كانوا في المواجهه مع النظام
وهم الذين كانوا يريدون أن يتحرك الشعب معهم (حسب كلام أصحابي الاخوان معايا من قبل )
وهم الذين رفع النظام سقف التحدي معهم
كان القرار المنطقي هو دعم هذه الدعوه والمشاركه بكل قوه في هذه الحركه الرائعه
ولكنهم للمره الثانيه
أثروا السلامه
وقرروا مهادنة النظام بعكس المفترض منطقيا
.
كان الخطأ الثالث
يقولون في الامثله الشعبيه أن الثالثه تابته
لم يكن الاخوان بحال أفضل مع الملف الاخر
.
المحليات
كما أسلفنا كان قرار المشاركه مفاجئه غير موقعه
.
وجاء قرار التنحي صادما بكل ما للكلمه من معان
لم أدرك فيما كان هذا
الاعتقالات التي طالت الاخوان في محافظات مصر للا شئ
.
في المره الاولي (قرار المشاركه)
كان هناك ما يمكن وصفه باسباب منطقيه دفعت بالجماعه الي خوض هذه الانتخابات
وكان هناك أحترام لرغبة الجماعه في خوض هذه الانتخابات
.
اما بعد التنحي المهين
والحجج الهزليه التي ساقوها
الحجج من نوعية انتخابات مزوره
ومش عارف ايه
.
كل هذه الاشياء كانت واضحه كعين الشمس عندما أتخذوا قرار المشاركه
لهذا فقط أصفها بالهزليه
.
تم أتخاذ قرار الانسحاب من انتخابات المحليات رغم ورود أنباء عن وجود صفقات بينهم وبين الامن لأنجاح عدد من مرشحيهم مقابل عدم مشاركتهم في الاضراب
.
التضارب الواضح كان السمه المميزه للاخوان المسلمين في الفتره الاخيره
وكان الخطأ الرابع
التراجع عن خوض انتخابات المحليات
.
.
أعتقد أنه في السياسه غير مسموح بهذه الاخطاء
.
أعتقد أن وجود الاخوان في الشارع وتعاطف المصريين معهم قد أصبح موضع شك
.
لقد سحب الاخوان من رصيدهم لدي الشارع المصري الكثير
.
ولم يبقي سوي القليل الذي يجب أن يحافظ عليه الاخوان
.
لم يعلم الاخوان متي يتوقفون عن اللعب
ومتي يرفعون سقف الرهان
.
.
.
.
قال تعالي في كتابه العزيز
(اٍن أريد اٍلا الأصلاح ما استطعت)
صدق الله العظيم
.
أسف جدا للأطاله
وأسف أكتر لو الكلام فيه تحيز أو رؤيه مغلوطه
ولكنها وجهة نظري المحضه
.
.
.
تحياتي للجميع
8 comments:
الأخوان موقفهم واضح وصريح من الأول، مبيشاركوش أي حد ومابيتبنوش أي افكار غير أفكارهم، وممكن يشوفوا الناس كلها رايحة فين علشان يروحوا عكسهم، لأنو ببساطة من لم يكن معنا فهو علينا
مش مستغرب إنهم مشاركوش في ههزلة زي الإضراب العام لأنهم عارفين النتايج كويس ومش مستعدين يدفعوا تمنها بعد كدة وخصوصا إنها مش فكرتهم
بخصوص الأنتخابات، فموقفهم مايع، حيقاطعوا الإنتخابات بس حيشاركوا بمرشحين..... حد يحلها والنبي
بس عادي يعني، هوا في مين في مصر لية موقف محدد ومشرف يخليك تقول "يا سلام، أهو دا الكلام بجد"؟
مفيش حد عايز يعمل حاجة، كلة عايز يلعب في السليم ويهرب بجلدة في الجد.... إديها شعارات ووطنية وتصريحات وإنتقادات ولا في حل ولا في أي حاجة بتتحرك خالص
انا متفق مع الاستاذ اللى معلق فوق فى اللى قاله
انا كنت داخل اقول الكلمتين دولا
تحياتى
عزيزي الشارد
ما قراته ان الاخوان امتنعوا عن يوم 6/ابريل
لان مطالبه لم تكن واضحة هذا على زعمهم
النقطة الثانية هم لا يسيرون عكس اي تيار هم يسيرون في اتجاه اي حركة تغيير لكن ذلك لا يمنع ان يكون لهم راي وفكر مستقل ابدا
اعتقد ان السياسة ليست بهذه البساطة والانفعالات السطحية
www.egyptwindow.net
هذا موقعهم لن انقل لك عنهم اقرا انت منهم
سعيد بموضوعك واهتمامك
اعجبني انك متابع جيد
تحياتي
انا موافقه وجهة نظرى...فى كل اللى قاله..مع اضافه بسيطه و برضه ده رأي ان الاخوان طريقتهم غريبه و تعتمد على التحفيز و الاثاره و هذا ما ارفضه فى كل الاراء..الاسلوب العقلانى المتمكن هو اللى بنجح فى الاخر اما الصوت العالى اللى نابع من الاختلاف بغرض الاختلاف و بس.. ما ببينفعش
بسم الله
الاخوان لم يغييبوا عن الاضراب
ولكن شاركوا بصورة فردية وليس كجماعة
ساكتب تدوينة عن هذا الموضوع قريبا
تحياتي
بداية أحيي حضرتك على التوازن الذى حرصت عليه فى هذا البوست
أما بالنسبة لموقف الإخوان من الإضراب فأعتقد أنه كان صحيحا إلى حد كبير
حيث أنه لم ينزل إلى الشارع ككتلة تنظيمية مما قد يسبب إحتقان أمنى زائد للشارع وأيضا لم يمنع أفراده من النزول
وما شاهدته أن معظم الإخوان كأفراد شاركوا فى الإضراب
أما المحليات ففى رأييى أن قرار المقاطعة جاء متأخرا فقط
أما بالنسبة لموضوع الهدنة مع النظام وسقف التنازلات
فلا أعتقد أن النظام فى الوقت الحالى ومع كل ما يعانيه من ضربات لديه القدرة للضرب المنظم أو رفع السقف
وأعتقد أن كل ما يفعله الآن مع الإخوان وغيرهم إنما هو تخبط أتمنى ألا يكون مدروس
أتمنى أن تكون وجهة نظرى قد وصلت
الاخوان في مصر بيحاولو على قد ما يقدروا انهم يتكيفوا مع واقع الحياة السياسية
بس انا اتمنى انهم لو ياريت يسيبوا شغل السياسة ويركزوا على النشاط الدعوي والخيري، اكيد دورهم هيكون افضل
تقبل مروري
الله اكبر
بالضبط كده
والله هوه ده رأيي تمام
الله يفتح عليك
فعلا
بدأ الاخوان يخسروا الشعب
بيضحوا به علشان لا شئ
الشعب هوه اللي دعاهم للاضراب
وخذلوه
منهم لله
..........
ماتنساش
فيه كلام عن 4 مايو
اضراب مفتوح
لحين سقوط النظام
Post a Comment