في البدايه أسف لتأخيري
ولكن أنتظار النتيجه والتوتر الناتج عن هذا الأنتظار
بالأضافه الي توتر المسئوليه الملقاه علي عاتقي في العمل
لم يجعلاني قادرا علي فعل أي شئ
والبارحه تخلصت من توتر النتيجه وتبقي لي توتر المسئوليه
الحمد لله نجحت
ومن الأوائل كمان
ياريت تقبلوا عذري
ولكن أنتظار النتيجه والتوتر الناتج عن هذا الأنتظار
بالأضافه الي توتر المسئوليه الملقاه علي عاتقي في العمل
لم يجعلاني قادرا علي فعل أي شئ
والبارحه تخلصت من توتر النتيجه وتبقي لي توتر المسئوليه
الحمد لله نجحت
ومن الأوائل كمان
ياريت تقبلوا عذري
.
الشيعه
شيعة المرء: أعوانه وأنصاره والموالون له ولمذهبه
هكذا يدل المصطلح بشكل عام
وفي إطار الفكر الأسلامي فقد غلب هذا المصطلح علي (الشيعه)علي الذين ناصروا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمه من نسله
ولقد أستمرت هذه الدلاله ردحا من الزمن ثم تخصص المصطلح عندما تبلورت نظرية النص والوصيه
أي النص علي أن الأمام بعد رسول الله (ص)هو علي بن أبي طالب والوصيه من الرسول –بأمر من الله – لعلي بلإمامه وكذالك تسلسل النص والوصيه بلإمامه للأئمه من نسله
وعل هذا النحو فلم تعد موالاة أهل البيت كافيه كي يكون المرء شيعيا بل أصبح الاعتقاد بالنص والوصيه هو معيار التمييز بين الشيعه وغيرهم من فرق الإسلام
عندما يؤرخ أعلام الشيعه لنشأة فرقتهم يقولون أن تاريخ هذه النشأه يعود إلي تاريخ وفاة الرسول (ص) عندما اجتمع قادة الأنصار ونفر من المهاجرين في سقيفة بني ساعده للتداول فيمن يخلف الرسول علي ولاية الدوله وهو الأجتماع الذي تمخض عن البيعه للأبي بكر الصديق
إذ يقول مؤرخي الشيعه أن النفر من الصحابه الذين رفضوا ما تمخض عنه إجتماع السقيفه وقالوا بأحقية علي بن أبي طالب في الخلافه كانوا هم نواة الشيعه كفرقه
وتجمع علي هذا الرأي مصادر الشيعه وتتفق فيه فرقهم ويتفق معهم في ذلك علماء المستشرقين
بل إن من علماء الشيعه من يذهب الي لأن التشيع والشيعه كفرقه وبالمعني الذي يدل عليه المصطلح اليوم ,هو الأستمرار لإسلام النبوه المحمديه , وأن من عدا الشيعه ,من الذين رفضوا (النص والوصيه)وقالوا بالشوري هم طارئون علي فكر الأسلام وعالم المسلمين.
سوف أقف قليلا عند السطر الأخير
وأن من عدا الشيعه ,من الذين رفضوا (النص والوصيه)وقالوا بالشوري هم طارئون علي فكر الأسلام وعالم المسلمين
هذا كلام أئمة الشيعه من القرن الثالث الهجري
عندما نتأمل هذا السطر ونقارن بينه وبين واقعه المعاصر نجد بضعة أشياء مدهشه
أولها أن كل جماعه سياسيه أو تنطوي تحت راية جماعات الأسلام أصبحت تستعمل نفس المنطق
أن من يرفض منطقها يصبح خارج علي الاسلام وذو فكر طارئ (بمعني أخر مُبتَدع) وكلنا يعرف الحديث الشريف كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار
وكذالك الحزب الحاكم أصبح هو الأخر يستعمل نفس المنطق الأحتكاري في السياسه
من يطالب بالشوري (المصطلح المستخدم في وقتنا الحالي الديموقراطيه)أصبح خارج عن حدود الوطنيه
عميل ذو فكر طارئ
كان هذا المنطق سائدا عند بعض أئمة الشيعه فأصبحنا أكثر تشيعا منهم
.
خارج السياق
ذهول من حكم المحكمه بتبرئة ممدوح إسماعيل وكل المتهمين معه
يعني دم 1300 مصري شقيان غرقوا في البحر خلاص راح علي الفاضي
ولجنة تقصي الحقائق اللي أدانت الناس دي طلعت غلطانه
أول مره أحس أن نواب مصر عملوا حاجه كويسه في حياتهم تبوظ بسبب القضاء اللي طول عمره عادل وشريف وشامخ
أنا ما بقيتش عارف مين صح ومين غلط
بس أكيد البلد دي كلها ظلم وسواد
البلد محتاجه حاجه أكبر من مجرد كلام
البلد محتاجه فعل
الشيعه
شيعة المرء: أعوانه وأنصاره والموالون له ولمذهبه
هكذا يدل المصطلح بشكل عام
وفي إطار الفكر الأسلامي فقد غلب هذا المصطلح علي (الشيعه)علي الذين ناصروا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمه من نسله
ولقد أستمرت هذه الدلاله ردحا من الزمن ثم تخصص المصطلح عندما تبلورت نظرية النص والوصيه
أي النص علي أن الأمام بعد رسول الله (ص)هو علي بن أبي طالب والوصيه من الرسول –بأمر من الله – لعلي بلإمامه وكذالك تسلسل النص والوصيه بلإمامه للأئمه من نسله
وعل هذا النحو فلم تعد موالاة أهل البيت كافيه كي يكون المرء شيعيا بل أصبح الاعتقاد بالنص والوصيه هو معيار التمييز بين الشيعه وغيرهم من فرق الإسلام
عندما يؤرخ أعلام الشيعه لنشأة فرقتهم يقولون أن تاريخ هذه النشأه يعود إلي تاريخ وفاة الرسول (ص) عندما اجتمع قادة الأنصار ونفر من المهاجرين في سقيفة بني ساعده للتداول فيمن يخلف الرسول علي ولاية الدوله وهو الأجتماع الذي تمخض عن البيعه للأبي بكر الصديق
إذ يقول مؤرخي الشيعه أن النفر من الصحابه الذين رفضوا ما تمخض عنه إجتماع السقيفه وقالوا بأحقية علي بن أبي طالب في الخلافه كانوا هم نواة الشيعه كفرقه
وتجمع علي هذا الرأي مصادر الشيعه وتتفق فيه فرقهم ويتفق معهم في ذلك علماء المستشرقين
بل إن من علماء الشيعه من يذهب الي لأن التشيع والشيعه كفرقه وبالمعني الذي يدل عليه المصطلح اليوم ,هو الأستمرار لإسلام النبوه المحمديه , وأن من عدا الشيعه ,من الذين رفضوا (النص والوصيه)وقالوا بالشوري هم طارئون علي فكر الأسلام وعالم المسلمين.
سوف أقف قليلا عند السطر الأخير
وأن من عدا الشيعه ,من الذين رفضوا (النص والوصيه)وقالوا بالشوري هم طارئون علي فكر الأسلام وعالم المسلمين
هذا كلام أئمة الشيعه من القرن الثالث الهجري
عندما نتأمل هذا السطر ونقارن بينه وبين واقعه المعاصر نجد بضعة أشياء مدهشه
أولها أن كل جماعه سياسيه أو تنطوي تحت راية جماعات الأسلام أصبحت تستعمل نفس المنطق
أن من يرفض منطقها يصبح خارج علي الاسلام وذو فكر طارئ (بمعني أخر مُبتَدع) وكلنا يعرف الحديث الشريف كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار
وكذالك الحزب الحاكم أصبح هو الأخر يستعمل نفس المنطق الأحتكاري في السياسه
من يطالب بالشوري (المصطلح المستخدم في وقتنا الحالي الديموقراطيه)أصبح خارج عن حدود الوطنيه
عميل ذو فكر طارئ
كان هذا المنطق سائدا عند بعض أئمة الشيعه فأصبحنا أكثر تشيعا منهم
.
خارج السياق
ذهول من حكم المحكمه بتبرئة ممدوح إسماعيل وكل المتهمين معه
يعني دم 1300 مصري شقيان غرقوا في البحر خلاص راح علي الفاضي
ولجنة تقصي الحقائق اللي أدانت الناس دي طلعت غلطانه
أول مره أحس أن نواب مصر عملوا حاجه كويسه في حياتهم تبوظ بسبب القضاء اللي طول عمره عادل وشريف وشامخ
أنا ما بقيتش عارف مين صح ومين غلط
بس أكيد البلد دي كلها ظلم وسواد
البلد محتاجه حاجه أكبر من مجرد كلام
البلد محتاجه فعل